The Fact About رقية وقف الحال وتيسير الامور That No One Is Suggesting
The Fact About رقية وقف الحال وتيسير الامور That No One Is Suggesting
Blog Article
دعاء لراحة البال والفكر للحبيب الزوار شاهدوا أيضاً
لا شك أن المشاكل والهموم في العمل أكثر ما يحزن الإنسان في الحياة الدنيا، فهو يسعى بكل ما أوتي من قوة كما أمره الله عز وجل، للرزق وتلبية احتياجاته وحاجات أسرته ومنزله، ولذا عليه الدعاء لتيسير الأمور وقضاء الحوائج للمولى سبحانه وتعالى إذا داهمه الحزن ورغب في قضاء حاجته أو تعثر في إتمام عمله، والآتي دعاء الرزق والتوفيق في العمل وقضاء الحوائج:
اللهم إني أسألك التيسير والتوفيق في كل أموري، فأنت ربي لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
Your browser isn’t supported any longer. Update it to get the most effective YouTube knowledge and our latest characteristics. Learn more
اللهم اجعل أبنائي من عبادك الصالحين وحفظة كتابك الكريم وأسعدهم في الدنيا وارزقهم راحة البال.
اللهم إني أسألك باسمك الأعظم أن تُزيل من قلبي كل خوف وقلق يسكنني، وأنزل على قلبي السكينة والهدوء برحمتك يا أرحم الراحمين.
فكل هذه الأسماء وغيرها من أسماء الله الحسنى من دعا بها كان من المرجو أن يستجيب الله تعالى دعاءه.
اللهم إني أسألك باسمك الأعلى واسمك الأعظم يسر أمره وفك كربه here واقضي عنه الدين.
عليك بالرضا بالله وعن الله، وبما وهبه الله، وتذكري أن الهداية هي أعظم النعم، وتجنبي الإعجاب بالعمل، والإدلال به على الله، وعليك بالتعوذ بالله من الاعتراض على عطاء الله، وقسمته بين عباده، واليقين بأن تيسير أمور الدنيا قد لا تكون دليلا على رضاء الله، قال تعالى: (فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء) ثم يأتي الانتقام، والأخذ (حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتةً فإذا هم مبلسون).
الصبر والابتلاء أشعر أني لم أحقق شيئاً فكل أحلامي بقيت أحلاماً!
حكم مقولة: كلنا في بطن الحوت، فأكثروا من دعاء لا إله إلا أنت....
الدعاء أخشى حسد الناس إن عرفوا عني الخير، ومع ذلك أرغب بمشاركتهم فرحتي ...
(اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لي دِينِي الذي هو عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لي دُنْيَايَ الَّتي فِيهَا معاشِي، وَأَصْلِحْ لي آخِرَتي الَّتي فِيهَا معادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لي في كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لي مِن كُلِّ شَرٍّ).[١٣]
ختامًا كانت تلك أكثر من دعاء لتيسير الأمور وقضاء الحوائج بسرعة البرق وبأمر المولى عز وجل، فليس للعبد سوى التوجه إلى الله عز وجل والدعاء له ومناجاته في كل وقت وحين؛ حتى يكشف عنه الهموم، ويفرج له أمره، ويرزقه من حيث لا يحتسب، وهذا هو ما جل أمرنا به رسولنا الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم.